نجحت اوعي تقول او قول يعني الحمد لله
اتخطبتي اوعي تقولي او قولي عريس اي كلام
اتجوزتي اوعي تقولي او قولي بلا جواز بلا نيله
حامل اوعي تقولي او قولي ده انا تعبانه والحمل تاعبني وبموت
اشتغلتي اوعي تقولي او قولي ده الشغل مطلع عيني واشتمي في اصحاب الشغل
جبتي شقه جديده اوعي تقولي او قولي دي شقه في منطقه زباله ومش متشطبه ودفعت كل اللي حيلتي
وهكذا وهكذا وهكذا
تتفنن فتيات وسيدات المجتمع المصري بعدم وصول اي خبر سعيد لشخص اخر
حتي لو كان اقرب المقربين ليها
داري علي شمعتك تقيد
وعين الحسود فيها عود
وتبدا حاله الرعب والفزع ان حد يعرف سر القنبله الذريه
قصدي الفرحه الاسريه في اي بيت مصري
ولو حد عرف من بره وييجي يمسك حد من البيت يقرره
ويبقي البيت كله موصي ماتقولش لحد
وتبقي بين نارين
يا اما تقولي وتستحملي اللي هيحصلك في البيت
او كاتقوليش ويبقي شكلك وحش قوي قدام اللي بيسال
لان كده كده مفيش حاجه بتستخبي
وهو بيسال عشان يمتحنك خايف مني مش هتقول
ولا مش خايف
وتبدا معركتك داخليا اقول ولا ما اقولش وتبحثي عن اي جمله تجعل الاجابه عايمه
يعني لا تاكدي ولا تنفي
يعني الحمد لله ربنا يسهل ما اعرفش احتمال
كلام من هذذا النوع
ولما توصلي البيت بعد سؤال المقرراتي
يبدا السؤال طيب هو عرف منين
يا ساتر هو مين اللي قالها دي ؟؟
ويبدا الشك ينتشر في وسط الاسره
ياتري مين الخاين
اللي ممكن يكون من غير قصد وبحسن نيه قال
الويل له الويل له
وبعد ذلك يتحول كل اهل البيت الي خبثاء
يبحثون عن اجوبه جهنميه لكل سؤال بعد انتشار الخبر السعيد
وبهذا تتحول كل مناسبه سعيده الي حرب بارده
يبدا كل سائل ان يتمحص ويفهم اللي ورا السطور
وداري علي شمعتك تولع في البيت كله